آدم والسمكة

EGP80.00

نبذة عن الكتاب

Adam and the Fish :باإلنجليزية أيضا متاحة
Adam et le poisson :بالفرنسية أيضا متاحة
تأليف: ميريام رزق للا
رسوم: رانيا أبو المعاطي
القطع: ٢٢ * ٢٢ سم
عدد الصفحات: ٢٠ ص.
السن: ٣+
كلمة الظهر:
يذهب آدم مع بابا وماما إلى الشاطئ. يفرح بالماء، ويكتشف عالم األسماك العجيب. ثم يعثر على سمكة عجيبة، ويقرر أن
يصيرا “أصدقاء”. فهل ينجح في الحصول على صداقتها؟
عن الكتاب:
كثيرا ما يحتار األهالي في كيفية التعامل مع أبنائهم حين يتشبثون بشيء ما، ويلحون كثيرا في الحصول عليه. وكثيرا ما
يرفض اآلباء الرضوخ إللحاح أبنائهم ألسباب تربوية، وليس لعدم استطاعتهم توفير الطلب أو ألن الطلب غير مناسب للطفل
مثال. لكن أحيانا، حينما يتعدى اإللحاح طاقة احتمال األهل ، يرضخون حتى ال يفقدوا أعصابهم، ويوفرون ألوالدهم ما طلبوا،
ثم يشعرون بعد ذلك بتأنيب الضمير ، ويدخلون في حلقة مفرغة من التساؤالت: “هل أنا متساهل أم متشدد في تربية أوالدي؟
أم أنني كنت على حق؟”
وفي أوقات أخرى، ال يختلف موقفنا نحن الكبار كثيرا عن موقف صغارنا. وباألخص في هذا العصر حيث يزداد االحتياج
للحصول على كل شيء بسرعة ، وفي الغالب كلنا نسعى للحصول على ما نريد في التو واللحظة. لكن ليس كل ما يبغاه
اإلنسان أو يحتاجه، يستطيع الحصول عليه. وهناك أمور مهما صممنا عليها، لن نطولها أبدا. وهناك ما نفشل في الحصول
عليه اآلن، لكنه يأتينا فيما بعد، وقد نحصل عليه أضعاف مضاعفة ما كنا نتمناه. وأحيانا نحصل على أشياء لم نكن نحلم يوما
بالحصول عليها.
باختصار ، كلنا، صغارا وكبارا، نختبر معني “الفقد” في وقت ما من حياتنا. وقصة “آدم والسمكة” تدعو للتفكير ال فيما يمكن
أن يفقده اإلنسان، بل في كيفية تعامله مع إحساسه الشخصي بالفقد.

REFUND AND RETURN POLICY

نبذة عن الكتاب

Adam and the Fish :باإلنجليزية أيضا متاحة
Adam et le poisson :بالفرنسية أيضا متاحة
تأليف: ميريام رزق للا
رسوم: رانيا أبو المعاطي
القطع: ٢٢ * ٢٢ سم
عدد الصفحات: ٢٠ ص.
السن: ٣+
كلمة الظهر:
يذهب آدم مع بابا وماما إلى الشاطئ. يفرح بالماء، ويكتشف عالم األسماك العجيب. ثم يعثر على سمكة عجيبة، ويقرر أن
يصيرا “أصدقاء”. فهل ينجح في الحصول على صداقتها؟
عن الكتاب:
كثيرا ما يحتار األهالي في كيفية التعامل مع أبنائهم حين يتشبثون بشيء ما، ويلحون كثيرا في الحصول عليه. وكثيرا ما
يرفض اآلباء الرضوخ إللحاح أبنائهم ألسباب تربوية، وليس لعدم استطاعتهم توفير الطلب أو ألن الطلب غير مناسب للطفل
مثال. لكن أحيانا، حينما يتعدى اإللحاح طاقة احتمال األهل ، يرضخون حتى ال يفقدوا أعصابهم، ويوفرون ألوالدهم ما طلبوا،
ثم يشعرون بعد ذلك بتأنيب الضمير ، ويدخلون في حلقة مفرغة من التساؤالت: “هل أنا متساهل أم متشدد في تربية أوالدي؟
أم أنني كنت على حق؟”
وفي أوقات أخرى، ال يختلف موقفنا نحن الكبار كثيرا عن موقف صغارنا. وباألخص في هذا العصر حيث يزداد االحتياج
للحصول على كل شيء بسرعة ، وفي الغالب كلنا نسعى للحصول على ما نريد في التو واللحظة. لكن ليس كل ما يبغاه
اإلنسان أو يحتاجه، يستطيع الحصول عليه. وهناك أمور مهما صممنا عليها، لن نطولها أبدا. وهناك ما نفشل في الحصول
عليه اآلن، لكنه يأتينا فيما بعد، وقد نحصل عليه أضعاف مضاعفة ما كنا نتمناه. وأحيانا نحصل على أشياء لم نكن نحلم يوما
بالحصول عليها.
باختصار ، كلنا، صغارا وكبارا، نختبر معني “الفقد” في وقت ما من حياتنا. وقصة “آدم والسمكة” تدعو للتفكير ال فيما يمكن
أن يفقده اإلنسان، بل في كيفية تعامله مع إحساسه الشخصي بالفقد.

Reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “آدم والسمكة”

Product Related